ودع ابن عون رجلا فقال : عليك بتقوى الله ، فإن المتقي ليست عليه وحشة.
وقال زيد بن أسلم : كان يقال: " من اتقى الله أحبه الناس وإن كرهوا"
وقال الثوري لابن أبي ذئب: " إن اتقيت الله كفاك الناس ،وإن اتقيت الناس لن يغنوا عنك من الله شيئا"
وقال سليمان بن داود: " أوتينا مما أوتي الناس ومما لم يؤتوا، وعلمنا مما علم الناس ومما لم يعلموا ، فلم نجد شيئا أفضل من تقوى الله في السر والعلانية، والعدل في الغضب والرضا، والقصد في الفقر والغنى"